
“العاملون بالاتصالات ( we ) يواجهون الالهاء”
متابعة : محمد العزب
انتبهوا ايها الساده. ….
، وحتى لانقع جميعا فى فخ الالهاء يجب مراجعة تلك الوثائق المرفقة ، والمدونة ، من اجل مطالباتنا بعقد مفاوضه مع إدارة الشركة والنقابتين ممثلى العاملين
لنراجع بدقه الوثائق المرفقة التاليه :
١- كانت تنظر محكمة شمال القاهرة عمال كلي القضية رقم 4167 الخاصة باحقية العاملين بالمصرية للاتصالات بالعلاوات الخاصة باثر رجعي منذ عام 2003 ، والجدير بالذكر انه كان فد صدر
فى مارس 2018 حكم محكمة الاستئناف لصالح العاملين بالغاء حكم محكمة اول درجه
، وكان تحويل القضيه الى لجان فض المنازعات ، وتتم اعادة القضيه للحكم فيها قضائيا ، وقد كانت المستقله للاتصالات بصفتها المدعى رفعت الدعوى القضائيه رقم 4167 لسنة 2014 عمال كلى شمال القاهره دائره 63 عمال ضد ادارة المصريه للاتصالات بوصفها المدعى عليه من اجل حق العاملين فى العلاوات الخاصه وبأثر رجعي
، وكانت قد تحددت أول جلسه يوم الخميس الموافق 30 أكتوبر 2014 ، وكانت مجكمة اول درجه قد احالت القضيه للجان فض المنازعات ، ونظرا ومن حيث الموضوع المتنازع عليه انه قرار اجبارى وليس مجرد تحسينات فى ظروف العمل قابله للتنازع والتفاوض بشأنها رأى محاموا مركز الهلالى للحريات الاستئناف على الحكم الصادر من محكمة اول درجه
، وكان قد تم تداول الاستئناف بجلسة 19نوفمبر2017 وصدر قرار المحكمه بتأجيلها لجلسة 14 يناير2018 لتقديم المذكرات ، كانت وزارة القوي العاملة ( قد اقرت باحقية العاملين بالمصرية للاتصالات بهذه العلاوة ) ، في خطاب موجه للنقابه ، حيث قالت ان الهيئة بعد تحويلها الي شركة يطبق عليها قانون رقم 13 لسنة 2003، الذي يعطي الحق العاملين في العلاوات الخاصة
وقد شهد شاهد من أهلها :
بان المصريه للاتصالات والعلاوات الخمسه كانت المشكلة المعضله تكمن في كيف سترد الشركة علي هذا الخطاب الموجه لها في ٢٠٢٠/٩/٢ عن ارسال استمارة ٢ الفتره من ٢٠٠٦ حتي ٢٠١٥/٦/٣٠ والتي ترسلها الشركة للتأمينات متضمنه الاجر الاساسي والمتغير وصور من قرار منح العلاوات الخاصه عن نفس المده وصور من مرتبات بعض المحالين علي المعاش موضح بها العلاوات الخمس..
، لماذا من ٢٠٠٦ ولماذا بالتحديد ٢٠٠٦ وما قبلها كيف كانت استماره ٢ في ٢٠٠٣ ، ٢٠٠٤ ، ٢٠٠٥ ولماذا تم التعويض كالخطاب المرفق كانت هناك اسئلة كثيرة تتبادر في الذهن .
، هل ستتضمن خطاب الشركة الاحكام التي نفذتها لبعض العاملين وتركت الباقيين ، ونفذت الاحكام وصرفت لمن رفع القضايا في ٢٠١٤/٢/١٤ بقرار من الرئيس التنفيذي بعد حكم المحكمه ، اذن كانت هناك علاوات لم تصرف للموظفين في رواتبهم ولم تضاف لهم كزعم الهيئة بذلك.
، كما يجب الا يتحمل المحالين علي المعاش الاخطاء القانونيه التي وقعت من الشركة المصريه للاتصالات حيال ذلك…واين دور التأمينات بمطالبتها للشركة بسداد المديونات التي عليها منذ ٢٠٠٣ الحق كان واضح وضوح الشمس ولا يحتاج الي براهين اكثر مما ذُكر..
وكانت لاحقية المحالين علي المعاش من العاملين بالمصرية للاتصالات علي العلاوات الخمس ، حيث كان قد اجتمع مجلس إدارة النقابة العامة للاتصالات برئاسة الاستاذ / ابراهيم هيكل رئيس النقابة العامة ، وعضو مجلس ادارة شركة المصرية للاتصالات لبحث ضرورة ضم السادة المحالين علي المعاش للاستفادة من العلاوات الخمس
، بعد أن أرسلت إليهم عدة شكاوي من السادة المحالين علي المعاش بأنهم غير مستحقين ، وذلك بقرار من وزراة التضامن الاجتماعي فأرسلت النقابة العامة خطاب للسيد رئيس اتحاد عمال مصر ، وخطاب للسيد وزير التضامن الاجتماعي ، تؤكد فيه وتطالب بضرورة ضم السادة المحالين علي المعاش من العاملين بالمصرية للاتصالات للاستفادة من العلاوات الخمس
، وأكد هيكل علي ضرورة إعادة الحق لأصحابه وإن العاملين بالمصرية للاتصالات ، يجب أن يكون لهم نفس المزايا مثل العاملين بباقي قطاعات الدوله ، وأوضح هيكل ان الشركة المصرية للاتصالات ( ليس لها صله من قريب أو بعيد بهذا الأمر والأمر كله يخص التأمينات والمعاشات ) .
، وقال هيكل حينها اننا علي ثقه أن السادة المسؤولين سيعيدون النظر في هذا القرار ، وينحازون الي هؤلاء العمال الذين ضحوا بسنوات عمرهم في خدمة وطنهم
، تشمل خطاب القوى العامله ، وخطاب النقابه العامة كما بالمرفقات ، بالاعتراف بحق العاملين فى الخمس علاوات
فماذا حدث بعد ذلك وحصل بعد كده ؟!!!
، في حين كانت النقابه المستقله تخوض صراع قانونى لحقوق العاملين ووصل الى مراحل النقض حاليا
، ( النقابه العامة ) ، ولاحس ولا خبر ……
، ولذلك : …….
، ويحذر وتحاشيا بأن البيان الصادر عن ( النقابة العامة ) اللذي عملوه ، بخصوص الحكم اللذي حصلت عليه النقابه المستقله ، فى فرق علاوة ٢٠٠٨ بما يوثق ويثبت مخالفة الشركة ، وأنهم هايعملوا ويعملوا ، وحتى لايتكرر نفس مشهد سيناريو موقفهم السابق بالتجاهل ، فى حقنا فى الخمس علاوات
، فانة يجب على العاملون بالاتصالات ( we ) الا يواجهون نفس مصير ممارسات التجاهل والالهاء مرة اخرى !!……

